How بهاء كي كارد can Save You Time, Stress, and Money.

وإدراكًا لهذا القصور، شرع بهاء عبد الهادي، وهو رائد أعمال ذو رؤية ثاقبة، في مهمة لابتكار حل أكثر سهولة وامانًا.

أثنى عليه ابن خلكان وترجم له ترجمة كبيرة وقال: "«لقد أخذت عنه كثيراً»". وقال: "«وكان القاضي أبو المحاسن يسلك طريق البغاددة في ترتيبهم وأوضاعهم، والروؤساء الذين يترددون إليه كانوا ينزلون عن دوابهم على قدر أقدارهم، لكل واحد منهم مكان معين لا يتعداه»".

بهاء عبدالحسين ليس مجرد رجل أعمال ناجح؛ إنه رمز للإبداع والتفاني. تتمحور قصة نجاحه حول تأسيس وإدارة شركة “بهاء كي كارد”، التي أصبحت نموذجاً للشركات الناجحة في العراق.

لقد أطلق التزام بوضع العميل في المقام الأول ليس فقط نمو بطاقة كي السريع ولكن أيضًا عزز الثقة والولاء لا مثيل لهما بين قاعدة مستخدميها.

عشرات الشهداء والجرحى في استمرار العدوان الوحشي على لبنان

سيدات سلة الأهلي يخضن التدريب الثاني بتنزانيا استعداداً لتصفيات أفريقيا

أثنى عليه كثير من العلماء، وأكثروا من درجة توثيقه ومن هؤلاء:

أوزمبيك ومونجارو.. دراسات تحمل أخبار سيئة للعضلات والحوامل وطيبة لمرضى السكري

عام علی العدوان الاسرائيلي.. 'اسرائيل' تستخدم المنهج الداعشي في حرب التوحش علی المنطقة

تعتبر بطاقة “بهاء كي بهاء كي كارد كارد” من أهم الابتكارات التكنولوجية في العراق بفضل اعتمادها على تقنيات متقدمة مثل التعرف البيومتري. تعتمد هذه التقنية على بصمة الإصبع والبيانات الشخصية للمستخدمين بهدف منع الاحتيال والتزوير، الذي كان يمثل تحديًا كبيرًا في النظام المالي العراقي.

وحسب قرار المحكمة، فإن السبب الرئيسي بإلغاء اللجنة، “هو أن العامل الرئيسي لمكافحة الفساد يتمثل بضرورة وجود إرادة سياسية لمواجهته من خلال استئصال أسبابه وتصفية الآثار المترتبة عليه، وأن الفساد اذا كان هامشياً فإن ذلك يدل على وجود إرادة سياسية قوية تؤمن برفعة الوطن وخير المواطن، أما انتشار الفساد فإنه يدل على ضعف تلك الإرادة وعدم امتلاكها القدرة على بناء الوطن بشكل صحيح”.

المنتج الرئيسي للشركة هو بطاقة الخصم/ الائتمان الوطنية مع تحديد الهوية والبيانات البيومترية.

وبعقلية ريادية، قرر استخدام معرفته وخبرته لإنشاء شيء مفيد ومهم للمجتمع.

وقال الدراجي، لوكالة شفق نيوز، إن "مدير شركة البطاقة الذكية "كي كارد" بهاء عبد الحسين يدفع ثمن اعتقاله لعدم مشاركته لأحد ديناصورات الفساد في العراق، وبعلم السلطة".

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *